تتحدث القصيدة عن رحلة روحية وعاطفية عبر الزمن، مستعرضة مشاعر الحنين والشوق للأصالة والجمال. يُستحضر شعراء مثل جبران والمتنبي في سياق البحث عن معاني الحب والفقد. الاستمرارية في السعي نحو الوئام وكيفية تجسيد الجمال من خلال الحروف والكلمات تبقى المحور الأساسي.

تتناول المحتويات ظاهرة "فرانكنشتاين" كرمز للصراع الداخلي بين الخير والشر نتيجة التسلط والإقصاء الاجتماعي. تشير إلى الدور المحوري لللاوعي في تشكيل الهوية الثقافية والمجتمعية، موضحة كيف يسهم الاستبداد في تكوين إنسان مشوه فكريًا ونفسيًا، مما يؤدي إلى خوف وفقدان الهوية.

يتناول النص مفهوم الانتماء، موضحًا أنه ليس مجرد امتلاك للأرض، بل هو استعداد دائم لإثرائها بالمعنى والحنان. يشدد الكاتب على أهمية التواصل الإنساني والتضامن خلال الأزمات، مشيرًا إلى أن الوطن يتجسد من خلال العلاقات والقيم الأخلاقية، حيث يعكس كل إنسانية ترابط المجتمعات في الأوقات الصعبة.

تتناول المقالة مشكلة الفجوة بين الخطابات الفلسفية المعقدة والواقع الاجتماعي، مشيرة إلى أن الفلسفة والدين يجب أن يتحدثا بلغة بسيطة تصل إلى الجميع. تؤكد على أهمية وضوح المفاهيم وأخلاقية الخطاب، محذرة من انعدام الفهم والممارسة لتأثيرات سلبية على المجتمع. المعرفة يجب أن تكون مفهومة وفعالة.

أصبح الحديث عن العدالة في توزيع الرواتب في العراق مفتاحاً لفهم العلاقة بين المواطن والدولة. التفاوت الكبير في الرواتب يعكس اختلالات أعمق ويؤثر على ثقة المواطنين. معالجة هذا الملف تتطلب تغييرات دقيقة توازن بين العدالة والاستقرار، ويجب ربط الرواتب بالأداء لتحقيق الإصلاح الفعّال.

تدعو القصيدة الغيم لتسقط الأمطار، معبرة عن الأمل والتضرع في ليل مظلم. تعكس مشاعر الشوق والحنين، حيث يتمنى الشاعر استجابة الله ليملأ عتمة حياته بالضوء. تسلط الضوء على مرور العمر وحتمية التغيير، مع تمني الحرية والجمال بكل لحظة.

العمدة "أشرف" يتميز بوسامته وأناقة ملبسه، ويعتني بمظهره بدقة. يكتسب لقب العمدة بسبب ثروته، ويظهر فخره عند حضوره الاحتفالات حيث يحظى بالإعجاب والترحاب. تشتعل الأجواء بالفرح والتهليل عند وصوله، مما يعكس تأثيره الكبير على المجتمع واحتفائهم به لمدة ثلاثة أيام.

تتحدث النصوص عن الصراع بين البرد والأمل، حيث تصنع الأمل درباً للنجاة من مصاعب الحياة. تتمحور حول مشاعر الحب والفقد، وتعبّر عن قوة الإصرار والشموخ في مواجهة التحديات. تبرز أهمية العزيمة والتحدي في تحقيق الأحلام رغم العقبات. تطلعات نحو مستقبل مشرق تتفتح رغم القيود.

الشخص يهبط على كوكب أزرق بعيد، مستحضراً ذكريات من حياته السابقة على الأرض. يكتشف مدينة مهجورة مليئة بالأشباح. يدخل "شاحنة الأمنيات" التي تحتوي على أحلام البشر، ويشاهدها تتأرجح بين الأمل والكوارث. يشعر بالاختناق ويعود إلى العالم الآخر، مشككاً في ماضيه ومصيره.

عَاليا .. فِي سَماواتٍ بَعِيدَة، سَماءٌ .. لهَا مَلمسٌ وَرائِحةٌ وَمَذاق. سَماءٌ .. بزرقة أبعاد متماسكة دَعَواتُنا التِّي رُفِعتْ إلى هُناك .. دَعواتُنا التِّي .. تَسْبحُ خِفافاً .. تَرتجِفُ .. بِيقينٍ .. فارِعِ الطُّول. السَّماءُ .. هَمْهَماتٌ لا تُطاق وَالنجُومُ شُرُفاتٌ .. تَفْقأ عَيْنَ المَدى. عَارِياً .. يَصْعَدُ ظِلي .. طائِرةً وَرَقِية تُمَشِّطُ وجْهَ الغَيبِ تُعيدُ وَصْلَ مَا انقطع. لا أحَدَ هُنا

يا إلهي، هذه القصيدة حقا أثارت فيّ الكثير من المشاعر.أجد نفسي منجذبا إلى تلك الصور الشعرية الغريبة، وكأنها تأتي من عالم آخر. هناك شيء من العبث والجنون في كلماتك، لكنه جنون جميل ومؤثر.في البداية، أشعر وكأنك تحاول الهروب من شيء ما، تلك الدراجة المصنوعة من القش، والكنوز المخبأة، كلها تبدو كرموز لرحلة داخلية معقدة.ثم يأتي المقطع عن الصيف، لكنه ليس الصيف الذي نعرفه.

... ثم شتم زيدٌ بكرًا قائلًا: ‘أمك معروفة أكثر من أبيك! أيْ بُنيّ، هذه اللعنة هي قدرك أيضًا. في العالم الأبوي عليك أنت أيضًا ذات يومٍ أن تدفع ثمنا باهظًا لأنك معروف من جهة أمك، رغم أن لون عينيك واتساع جبهتك والانحناءات التي تصنعها شفتاك تأتي من الرجل الذي شاركني في ولادتك، ومع هذا فهو وحده الذي يمنحك الأهمية

يتناول المحتوى ثلاثة قصائد تعبر عن مشاعر الفقد والاغتراب. الأول يتحدث عن طائر ينفصل عن ذكرياته، والثاني يستعرض استمرارية الصوت في حياة الفرد. أما الثالث فيركز على الفشل في التعايش مع الحياة. يحتوي النص أيضا على معلومات عن الشاعر إيف بونفوا وإنجازاته الأدبية.

على الشاطئ، حيث يلتقي الموجُ بالتراب كما تلتقي الرواياتُ بالقلوب، وقف البحرُ صامتًا لا يُفصح، وأفصح الناسُ عنه بغير علم.. هذا يقول: لصٌّ، وذاك يقول: كريم، وتلك الثكلى تقول: قاتل، والشيخ يقول: سخيّ. وما البحرُ في حقيقة الأمر إلا مرآةٌ واسعة، يردّ إلى كلِّ ناظرٍ صورته، ويعيد إلى كلِّ قلبٍ ما أضمره. كتب الطفلُّ حكمه بمدادِ الفقد، إذ لم يرَ في البحر غير يدٍ امتدّت إلى نعله الصغير، فسمّاه بما عرف.

يحتفي الوطن بالكاتب الكبير رابح خدوسي في الذكرى السبعين لميلاده، رمز الثقافة الجزائرية. أسس دار الحضارة للنشر، وله إسهامات في الأدب واللغة العربية. يشمل إنتاجه الروائي والصحفي أكثر من ستين مؤلفًا. نال جوائز عديدة، وما زال يؤثر في الأجيال الجديدة من خلال أعماله القيمة.

تتحدث المقالة عن أحلام الشباب في وطن جميل، تحطمت مع مرور الزمن بسبب الفقر والانقسام. عانت المجتمعات من التفرقة القبلية والجغرافية، مما أدى إلى تباعد الأواصر. على الرغم من الألم، يبقى الأمل في اتحاد الأرض والشعب، مع دعاء للحفاظ على الوطن ووحدته في المستقبل.

يتناول المقال خذلان الأنظمة الحاكمة للشعوب في أوقات الأزمات، حيث تتحول السلطة من أداة حماية إلى مصدر للقهر. يظهر الخذلان في مجالات السياسة، الاقتصاد، والثقافة، مما يؤدي إلى فقدان الثقة وتراجع المشاركة. يدعو المقال إلى تفكيك هذا الخذلان وإعادة بناء علاقة جديدة بين الدولة والمواطن.

                                    قوى الشر والغضب تجوب المكان، باحثةً عن العيوب الأخلاقية، ولا ترحم الفرد ولا المجتمع. - أناند يقول الكتاب المقدس: ستُكشف خطاياكم. أعتقد أن هذا ينطبق على الرجال كأفراد، وعلى المجتمع ككل. بصفتنا بشرًا متحضرين، أنشأنا المحاكم لضمان العدالة للمظلومين، ومعاقبة المعتدين الذين ينتهكون قوانين البلاد. وتكتظ السجون بالمجرمين الذين يقضون أحكامهم. ويُقال إن العدالة غالبًا ما تتأخر، وأحيانًا تُجهض تمامًا. وفي الآونة الأخيرة، باتت العدالة بعيدة المنال بسبب تدخلات جهات عليا، وما نراه هو وجه مشوه لمجتمع عاجز عن التعرف على نفسه.

يستعرض الفيلم القصير "مشية الغراب" للمخرج الجزائري خالد بن طبّال صراع الأجيال من خلال شخصية "موح" التي تدعي الحاجة لعشبة صحراوية لعلاج خالته. يتناول الفيلم الفروقات بين حياة المدن والتقاليد البدوية، ويعرض جماليات الصحراء، حيث يتحول موح إلى شخص أكثر ارتباطًا بأصوله.

كتاب "التفكير المتعمد" لمؤلفه ديل كارنجي يتناول موضوع "تأجير العقول" وكيف يتحكم الآخرون بمقدرات الأفراد عبر الضغط العقائدي والسياسي. يناقش المؤلف صفات العقلية المؤجرة وأهمية استقلال الفكر. يشدد على ضرورة النقد الذاتي والتعايش مع الاختلافات، مع ضرورة التخلص من التأثيرات السلبية على العقول.

تتناول المقالة تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على ثقافة الحوار والتحليل النقدي. تشير إلى أن الردود غالبًا ما تتحول إلى إهانات وصراعات بدلاً من تبادل الأفكار بشكل إيجابي. تطالب بتعزيز التربية على ثقافة الحوار والوعي النقدي لتحسين نوعية النقاشات، مستعرضة آراء مختصين حول أهمية الأخلاق في التعليقات.

الكاتب يتأمل في تجاربه بعد بلوغه سن الستين، متفاعلاً مع ماضيه ومستقبله. يعبّر عن مشاعر الندم والحنين، مشيراً إلى أهمية الحكمة والتواصل الروحي في هذه المرحلة. يستعرض التغيرات المفاهيمية وتحديات التقدم في السن، مؤكداً أن الشيخوخة تجلب معها فرصاً جديدة للنمو والسلام الداخلي.

فرانسواز جيلوت، المرأة التي أحبها بيكاسو، كانت فنانة مستقلة وشجاعة. بعد مغادرتها له عام 1953، عاشت حياة مليئة بالحب والعمل. رفضت أن تكون ظلًا له، واستمرت في إنتاج ألفٍ وستمائة لوحة. تزوجت من جوناس سالك، واستمرت في السعي نحو الحرية والإبداع دون التفات للماضي.

ماذا أقول وقول الحق يعقبهجلد السياط وسجن مظلم رطب وان كذبت فان الكذب يسحقنيمعاذ ربي ان يعزى لي الكذب وان سكت فان الصمت ناقصةإن كان بالصمت نور الحق يحتجب لكنني ومصير الشعب يدفعنيسأنطق الحق ان شاؤوا وان غضبوا عصابتان هما: احداهما حكمتباسم العروبة لا بعث ولا عرب وآخرون لباس الدين قد لبسواو الدين حرم ما قالوا وما ارتكبوا

في منتصف القرن التاسع عشر، كان هناك عالمان بارزان، السيد بانزنجتن والبروفيسور ريدوود، عُرفا بنجاحاتهما العلمية رغم مظهرهما العادي. اكتشفا مادة أطلقا عليها "طعام الآلهة"، معبّرين عن أفكار هامة حول النمو في الكائنات الحية. ومع ذلك، ظلت جهودهم العلمية غير معروفة للجمهور.