بالمشرمحي، أي مشروع "حوار وطني" يقدم السنة كجزء وطرف يطالب بالمساواة وحقوق المواطنة لا يعول عليه، الأكثرية العددية وظيفتها تستوعب الأطراف الأخرى الأقل عددا وتأثيرًا مع ضمان الحقوق للكل.

بمعنى، السنة في سوريا قادرين على إنتاج منظومة فكر سياسي فيها مساحة واسعة من الحرية السياسية توازي أي ليبراليات في دول العنصر المسيحي فيها تعلم نقد الذات وأنتج اللوثرية والبروتسانتية مثلا. وأي مشروع هوية تعتمد على جعل السنة طرف فاشلة من أولها.

اللحظة اللي خرج فيها العنصر السني من الإدارة السياسية، الهوية السورية كمفهوم صار مجبور يستخدم سردية قومية عروبية اشتراكية غير قادرة على نقد ذاتها وتصحيح مسارها ومن يحاول بيتواجه بالحديد والنار.

وبرأيي، الهوية السورية المجردة كانت دائما مرتبطة بالعنصر السني حصرًا. الأكثرية العددية اللي عندها أساس ثابت والخلاف دائما بالفروع، العنصر السوري الوحيد القادر على نقد ذاته حتى عقائديا من غير هدم لسرديته أو قدرته على البقاء والإدارة.

كله ممكن ووارد.

والله يا صديقي حفص أنا باخد الموضوع كتسلسل لتطور أي فكر، غلاة الشيعة . تطرفوا في اختلاف سياسي أول الأمر وعليه قيس النيو-أموية

أنا تركت تويتر لأنو معلاقي لا يحتمل بس عم شوف طراطيش

الله يخليك أصلا ملابسي كلها من kfc

قلنا جداد ع المصلحة أول الشؤسمو، بس صرلك سنة خاي حلك تعرف إن الكل واقفلك ع الدقرة وبدو يعمل سرديات ع الضرطة اللي بتضرطها وما عندي مشكلة بشماتة الند والخصم، أما شماتة الحثالة واللي ما بيسوى هاي مزعجة.

موضوع رفع قيصر، الشبيبة فايتة بحالة نكريز ممتع

ع الأغلب تقفيل.