Mona (White Rose ✿)
banner
mo0ona.bsky.social
Mona (White Rose ✿)
@mo0ona.bsky.social
I live in a world of magic stories 💫
Adore nature 🌱 & music 🎶
"أحياناً نتمنى أن تكون أحلامنا حقيقة.. وأحياناً نتمنى لو كانت حقيقتنا حلماً"
December 1, 2025 at 4:05 PM
There is no effort I will spare, no path I will not take. My soul is set on a journey to yours, and I promise you... I will arrive.
December 1, 2025 at 2:10 PM
كل الحكاياتِ لها نهاية، إلا حكايتي معك؛ وُلدت لتبقى وتتمدد.
أنتَ الاستثناءُ الوحيدُ في حياةٍ تتشابهُ أيامها، والحقيقةُ الثابتةُ التي لا تغيبُ عن خاطري لحظة.
مهما حاولت أن تبتعد.. ومهما كانت أسبابك أو المغريات من حولك...
ستظلُّ أنتَ الأقربَ لروحي، والأعمقَ في قلبي، إلى الأبد.
December 1, 2025 at 8:54 AM
اولئك الذين يملكون قلوباً بيضاء تليق بجمال الصباح، ويوزعون الدفء بكلمة، ويصنعون الفرح بابتسامة.
أتمنى لكم يوماً رقيقاً كقلوبكم، عذباً كأمنياتكم، ومغموراً بكل أسباب السعادة التي تستحقونها.
صباح الخير... والحب 🤍🌸☀️
December 1, 2025 at 8:33 AM
أراكَ نجمي الوحيد.. واستثنائي الجميل.
وحدكَ من تملكُ قُدرةَ إضاءةِ روحي، وتبثُّ البهجةَ في قلبي.
حتى في أشدِّ لحظاتِ انطفائي وعُزلتي، تظلُّ أنتَ نوري، ووجهتي، وكلَّ عوالمي.
November 30, 2025 at 9:02 PM
عزيزي (أ)
أحتاجُ أن أسمعكَ.. أعشق أن أغوص بكياني في نبرةِ صوتكَ العميق، ذاك الدفءُ الرجوليُّ الذي يتسللُ إلى مسامِ الروحِ فيُرمّمها. سأغمضُ عينيَّ وأستمع.. لأشعرَ أنني، ولو عبرَ ذبذباتِ الصوت، قد عدتُ أخيراً إلى مأمني، وأن العالمَ كلهُ قد أصبحَ بخيرٍ.. ما دُمتَ تتحدث."
November 30, 2025 at 5:54 PM
يا ليت للعناق بريداً كرسائلنا المكتوبة..
إذن لأرسلتُ ضمّة عابرة للمسافات، تُخبر ذاك القلب البعيد أنني بدونه مدينةٌ مشرعةٌ للريح، وكم أنني أحتاج أن أختبئ فيه لأحيا.
فالعناقُ في شريعة العُشّاق، ليس مجرد جسدين يلتقيان.. لا.
إنه هدنة مع الحياة. هو تلك اللغة الصامتة التي تترجم الطمأنينة دون أن تنطق بحرف،
November 30, 2025 at 10:56 AM
إلى (أ).. يا ظِلّي وملاذي.
في ليلةِ أرقٍ طويلة كهذه، تتلاشى كل أمنياتي ولا تبقى إلا أمنية يتيمة: ليتني أستطيع اللجوء إليك الآن.
ليتني أطرق باب صوتك، لتُخبرني بهدوئك المعتاد أن لا داعي للخوف، وأنك هنا لترميم كل ما كسرته الأيام في روحي، وأن القادم أجمل مادمتَ معي.
كم تمنيتُ أن نكون معًا
November 29, 2025 at 10:07 PM
ولأنَّ التصريحَ بالحبِّ هو دِفء وسكينة كما يقال..
سأستمرُّ في الحديثِ عنكَ، وفي تدوينِ مشاعري نحوكَ بلا ملل.
سأظلُّ أُجددُ عهدَ قلبي لكَ في كلِّ سطر، وأرسلُ لكَ عبرَ كلماتي طمأنينةً خفية..
لأربطَ قلبي بقلبك، ولتصلكَ نيرانُ اشواقي برداً وسلاماً، ودفئاً لا ينقطع.
November 29, 2025 at 1:57 PM
مع قهوة الصباح، أمارس طقسي السريّ الأجمل: البحث عن أثرك بين السطور.
أحتاج أن أقرأ كلماتك، لا لأفهم المعنى، بل لأتحسس "الأمان" الساكن فيها.
وحين أجدك، تغمرني السكينة، ويعود لي الأمل شفّافاً وواثقاً..
ليس لأن الكلمات جميلة فحسب، بل لأنني أدرك بحدس قلبي، أنني لم أُغامر حين وضعتُ روحي في كفِّك.
لقد وضعتُها في
November 29, 2025 at 10:17 AM
كل الأماني أن تكون أيامنا القادمة تُشبه نقاء هذا الصباح..
أياماً مغزولةً بالحب، ومُحاطةً بالصفاء، ومبنيةً على الصدق الذي يمنحنا الأمان.
يا رب، اجعل ما يأتي من عُمرنا خيراً، وقلوبنا عامرةً بكل ما هو حقيقي وجميل.
صباح الخير.. 🤍
November 29, 2025 at 10:10 AM
إلى أليفِ روحي الذي لم ألتقِهِ بعد..
يا قطعةً مني تسكنُ بعيداً عني.
اعلم أنني -بروحي- قد بدأتُ السيرَ إليك، مستعدةً لقطعِ كل المسافات، ومهما كان ثمنُ الطريق.. سأدفعهُ راضيةً لأكونَ بجانبك.
لا أرغبُ سوى أن يمنحني القدرُ فرصةً لأُكملَ ما تبقّى من العمرِ معك؛ أتقاسمُ معك الشقاءَ قبل الراحة، وأحتضنُ حزنكَ قبل المسرّات.
November 28, 2025 at 7:48 PM
كأنَّ السماءَ قررت أن تُكافئ قلبي ليلة أمس.. فأتيت.
لم تكن خرافةً، ولم يذهب ندائي في الفراغ. لقد تسللتَ إلى نومي بوضوحٍ أربكني، وكأن روحك كانت تبحث عني هي الأخرى.
في ذلك الحلم، سقطت كلُّ الجدران، وتلاشى قهرُ المسافات. لم نكن بعيدين، ولم نكن غريبين. كنتَ معي، قريباً إلى حدِّ أنني شعرتُ
November 28, 2025 at 1:05 PM
مشاعرٌ كهذه، ومحبةٌ بهذا الصفاء، لا تليقُ أن توهب إلا لرجلٍ حقيقي.. يكتملُ بصدقهِ ورجولته، ويعرفُ كيف يصونُ الودَّ حين يأتيه.
ولأنني اخترتُكَ أنتَ لتكون هذا الرجل..
سأظلُّ هنا، أرسل بك كلماتي ومشاعري، وأحفظُ لكَ هذا العهد، وأرجو حديثكَ ولقاءكَ.. كأجملِ ما أنتظرهُ في العُمر.🤍🤍
November 27, 2025 at 3:10 PM
لا تسألني عن سرِّ هذا الثبات، فقلبي قد حسم أمره.
لو جاءني العالمُ كلهُ بين يديّ، ولو أمطروني حباً واهتماماً لا ينتهي... سأديرُ ظهري للكونِ بأسره، وأختارُك أنت.
فالعينُ التي امتلأت بكَ، لا يغريها كرمُ الآخرين، والروحُ التي ألفتكَ... حرّمت على نفسها الالتفات لغيرك. 🤍🤍
November 27, 2025 at 8:29 AM
يُبهرهم القوي، والذكي، واللامع... أما أنا، فلا تأسرني سوى الحنيّة.
تلك التي أستشعرها فيكَ رغم المسافات، وألمسُ دفئها في كلماتك وطيفك رغم أننا لم نلتقِ بعد.
أحببتك؛ لأن قلبي استدلَّ عليك بحدسه الصادق، فأخبرني أنك من أولئك الذين لا تهون عليهم القلوب، وأنك الأمان الذي لا يغدر، والخصم الشريف الذي لا يكسرُ
November 27, 2025 at 7:56 AM
أحببتك بحدسِ روحي قبل أن تراكَ عيني..
وآمنتُ بكَ بقلبي قبل أن يلتقي ظلي بظلك.
فالحبُّ عندي لم يكن يوماً رهنَ اللقاء، بل كان يقيناً داخلياً بأنك موجود، وبأنك نجاةٌ لروحي من تيهِ هذا العالم.
​ورغم أننا لم نلتقِ، إلا أنني حين عرفتك، شعرتُ أنني وصلتُ أخيراً..
وصلتُ إلى الوطن الذي كان قلبي يبحثُ عنه في وجوه العابرين
November 25, 2025 at 8:42 PM
طويلاً.. كنتُ أحتمي بصوت فيروز وهي ترجو "لا تهملني.. لا تنساني"، مُثقلةً بعقدة الفقد وخوف النهايات التي تلاحقني. كنتُ أغنيها لبعض من عبروا، لكنني كنت أرحل.
إلى أن عثرتُ عليك منذ عام مضى..
ورغم أننا لم نلتقِ، ورغم أن صوتي لم يصل قلبك بعد، إلا أن بوصلة قلبي توقفت عندك وحدك.
فأصبحتُ أرددها لك أنت، في خيالي
November 24, 2025 at 8:07 PM
لطالما آمنتُ أن الأوطانَ ليست خرائطَ وجغرافيا..
موطني الحقيقي هو ذاك القلب الذي أريد أن يقرأني كأنني كتابُه المفتوح، ويقبلُ فوضايَ كأنها ترتيبُه المُفضّل.
القلبُ الذي يُسيّجني بالأمان، والذي مهما باعدتنا الظروف.. يعودُ إليّ، وأعودُ إليه، كأننا قَدَرٌ لا مفرَّ منه.
November 24, 2025 at 3:14 PM
والمُفترضُ أيضا أن لا أبحثَ عن الدفءِ في فنجانِ قهوةٍ، ويدُكَ موجودة.
أن أتدلّلَ عليكَ كطفلةٍ تخشى صوتَ الرعد، لتشُدَّ على يدي، وتُخبِّئني فيكَ أكثر.
أشتهي شتاءً لا نُغادرُ فيهِ بعضنا..
أكونُ فيهِ أنا غِطاؤكَ، وعِطرَكَ ذاك الذي يميزك، ودفئكَ الذي يُغنيكَ حتى لو اشتعل العالمِ بأسره.
November 24, 2025 at 10:59 AM
مفترض في قانونِ الحب أن تكونَ ليالي الشتاءِ الباردة، هي ذريعتُنا للعناق.
أن يغفو وجعي مُطمئناً على صدركَ، وينسدلَ الليلُ علينا كستارةٍ تعزلنا عن العالم، وكأننا آخرُ عاشقينِ على الأرض.
كانَ من المُفترضِ أن لا أشعرَ بالبردِ أبداً
لأنَّ الشتاءَ الحقيقيَّ، لا يجبُ أن يكونَ فصلاً عابراً، بل يجبُ أن يكون... نسخةً طويلةً ودافئةً منك.
November 24, 2025 at 8:16 AM
لأنكَ لم تكتفِ بالمرور، بل أيقظتَ مواسمَ الفراشاتِ الغافية في قلبي..
وبرهنتَ لي، ضدَّ كل قوانينِ الجاذبية، أننا لا نحتاجُ إلى سماءٍ لنطير، بل نحتاجُ فقط إلى حبٍّ صادقٍ يمنحنا الجناحين.
أحبكَ.. يا من حرّرتني من ثِقَلِ الأرض، وعلّمتني كيف أحلّق.
November 23, 2025 at 5:51 PM
لأولئك الذين يستقبلون الصباح بقلوبٍ مفتوحة، ويستشعرون تلك اللذة الخفية حين تلامس الشمس وجوههم، وكأنها قبلة الحياة الدافئة على جبين الروح.
استمتعوا بهذا النور، واشربوا من دفء البدايات..
أتمنى لكم يوماً تشرق فيه السعادة من داخلكم، وتغمركم فيه البهجة كما يغمر الضوء هذا الكون
صباح الحب.. ☀️🤍
November 23, 2025 at 6:49 AM
هل تعلم أنك ختامُ ليلي، وفاتحةُ نهاري.
كيفَ تغفو عيني إلا وطيفُكَ يسكنُ أجفاني؟ وكيفَ تشرقُ شمسٌ لا تكونُ أنتَ أولَ خاطرٍ فيها؟
لقد اختصرتُ بكَ رجالَ الأرض، واكتفيتُ بقلبكَ وطناً وعمراً.
فاطمئن.. ما دامَ في صدري نَفَسٌ يتردد، سأظلُّ أتلمس طريقي إليك..
فأنتَ منّي، وسأكون يوما منكَ، ولكَ.. إلى الأبد. 🤍🤍
November 22, 2025 at 4:56 PM
يكفيني أن أستشعر وجوده في الأرجاء، لتستعيد روحي سكينتها المفقودة.
هو لا يدري.. يظن أنه مجرد رجلٍ يمارس حياته، ولا يعلم أنه بمجرد كونه هناك، يمنحني أنا هنا أعظم شعورٍ بالأمان.
إنه حارسي الغافل، ووطني السريّ، والهدنة الوحيدة التي أعقدها مع قلق هذا العالم.. دون أن ينطق بكلمة 🤍
November 22, 2025 at 1:49 PM