https://tellonym.me/Kai19511
توقف عن النظر إلى نفسك بعين التصحيح؛ انظر إليها بعين الاكتشاف. فربما ما ظننته خللًا، كان الباب الوحيد الذي يقودك إلى حقيقتك."
توقف عن النظر إلى نفسك بعين التصحيح؛ انظر إليها بعين الاكتشاف. فربما ما ظننته خللًا، كان الباب الوحيد الذي يقودك إلى حقيقتك."
ولا علامة تلوح لقلبي بأن شيئًا قريبًا يحدث.
وأظن الدهر يرمقني بدهاءٍ مكتوم، لكنني—على يقينٍ لا أعرف مصدره— أشعر أن خاتمة هذا العام تخفي هِبَتها، وأن دروبه المتعبة ستنفرج فجأة، كما تنفتح نافذة بعد طول اختناق".
ولا علامة تلوح لقلبي بأن شيئًا قريبًا يحدث.
وأظن الدهر يرمقني بدهاءٍ مكتوم، لكنني—على يقينٍ لا أعرف مصدره— أشعر أن خاتمة هذا العام تخفي هِبَتها، وأن دروبه المتعبة ستنفرج فجأة، كما تنفتح نافذة بعد طول اختناق".
من كتابات | ديك الجن
من كتابات | ديك الجن
ثم انصرف، ولم يدرِ أن كلماته ستصير حجر الأساس لمحاولاتٍ لا تنطفئ…وأنه لن يعرف يومًا ما أشعل."
ثم انصرف، ولم يدرِ أن كلماته ستصير حجر الأساس لمحاولاتٍ لا تنطفئ…وأنه لن يعرف يومًا ما أشعل."
فقلت: "ما خطبي؟"
فابتسم وقال:
"تحملين الحياة على محملٍ جاد، كأنك مسؤولة عن اتزان العالم."
ولم أعرف…
هل كان يشفق علي أم يلومني؟
فقلت: "ما خطبي؟"
فابتسم وقال:
"تحملين الحياة على محملٍ جاد، كأنك مسؤولة عن اتزان العالم."
ولم أعرف…
هل كان يشفق علي أم يلومني؟
ولا نظرَ إلا وانثنى الوقتُ خجلاً من بريق عينيه".
ولا نظرَ إلا وانثنى الوقتُ خجلاً من بريق عينيه".
ما يخيفني حقًّا، أن ألتقي الغد بملامح أعرفها، أن أتعثر بالوجوه ذاتها، والأحاديث ذاتها، والخذلان الذي بدّلَ قميصه لا غير.
أكثر ما يُرعبني...هو أن أدور في الدائرة ذاتها وأنا أظن أنني أتحرك إلى الأمام."
ما يخيفني حقًّا، أن ألتقي الغد بملامح أعرفها، أن أتعثر بالوجوه ذاتها، والأحاديث ذاتها، والخذلان الذي بدّلَ قميصه لا غير.
أكثر ما يُرعبني...هو أن أدور في الدائرة ذاتها وأنا أظن أنني أتحرك إلى الأمام."
كل ما أريده منها، ألا تُجبرني على أن أكون نسخةً من سواي، أن تتركني أختار طريقتي في البساطة، كما تختار الأخريات طريقهن في الزينة."
كل ما أريده منها، ألا تُجبرني على أن أكون نسخةً من سواي، أن تتركني أختار طريقتي في البساطة، كما تختار الأخريات طريقهن في الزينة."
فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ
إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ
فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ
أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً
فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ
ما لي إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرَجا
وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّي مُسلِمُ
فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ
طبعا محدش هايصدق إن اللي قال الشعر ده أبو نواس
شاعر الخمر
قيل انهم وجدو القصيدة في جيبه وهو على فراش الموت
فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ
إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ
فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ
أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً
فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ
ما لي إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرَجا
وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّي مُسلِمُ